وانا اسير في جنبات بحر شاسع، إذ بي المح شيئا يومض يشع ثم لا يلبث ان يختفي من جديد، واصلت سيري متأملة امواج البحر وهي ترتطم ببعضها البعض محدثة صوتا يجذبك لسماعه، نسيم هواء وشمس إنكمشت سدولها وتوالت عن الانظار ليخيم ظلام شبيه بسلهام اسود يكتسح المكان، ولازلت اسير حتى انهكني السير جلست لارتاح قليلا إذا بي اهيم في احداث اتوق لمعرفتها، لازال عقلي يقيدها رغم انها حاولت ان تتيه لكني ترقبتها وبالتالي قيدتها في ذهني،تذكرت الضوء الذي سبق ورايته يومض و ينطفي لكن سرعان ما إلتفتت لارى ما حل به، حل بوعيي ان علي ان اعود للمنزل في اقرب وقت.
أضف تعليق على "اروع فيديو تحفيزي"
إرسال تعليق